٢ مايو ٢٠٢٤
Updated on ٤ مايو ٢٠٢٤
لعبة قمع بالكورة
article cover
اسم اللعبة :

قمع بالكورة

شرح اللعبة :

اتنين من كل فريق معاهم قمعين وكورتين الكورتين على القمعين مقلوبين وبيجروا مع بعض لحد نقطه معين ويبدلوا الكور عن طريق الاقماع من غير ما تقع على الارض ويرجعوا بيها تانى للفريق ويبدلوا وهكذا لحد ما نشوف الفريق للى هيخلص الاول

قوانين للعبة :

الكورة متقعش على الارض

الادوات :

4 اقماع و4 كور

الهدف : 

المعونه فى الطريق واننا نسند بعضنا البعض

1- مصدر المعونة: الرب نفسه هو مصدر المعونة؛ فـ«معونتي من عند الرب» الذي يقول مشجِّعًا «لا أهملك ولا أتركك» فنقول واثقين: «الرب معين لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي إنسان؟» (عبرانيين13 : 5،6). وما يشجعنا أن الرب يسوع في حياته كإنسان كامل على الأرض اختبر كل أنواع الألم لذا يقدر أن يعين المجرَّبين (عبرانيين2: 18).

2- قنوات المعونة: أوجد الرب قنوات إلهية من خلالها تصل الينا معونته منها:

  • كلمة الله: قال المختبر في مزمور 119 : 173 «لتكن يدك لمعونتي لأنني اخترت وصاياك» فكلمة الله تعيننا إذ تنير لنا الطريق (مزمور119: 105)، وهي طعامنا في الطريق (إرميا15: 16) وهي سلاحنا في الطريق (أفسس6: 17).
  • عرش النعمة: «فلنتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونًا في حينه» (عبرانيين4: 16). وفي عرش النعمة حيث نصلي ونتضرع للرب، نطرح أثقالنا عند قدميه ونأخذ منه القوة لنواجه الصعوبات.
  • المؤمنون: ولا سيما حينما يجتمعون معًا باسم الرب (مزمور118 : 7 ) فلقد دعانا الرب لنكون معًا وليشدِّد أحدنا الآخر، فلا تعش اخي المؤمن بمفردك.
  • اختبارات الماضي: ولعلك تتذكر ما فعله صموئيل بعد ما أعطى الرب انتصارًا على الأعداء فلقد أخذ صموئيل حجرًا ونصبه ودعا اسمه «حجر المعونة» وقال «إلى هنا أعاننا الرب» (1صموئيل7: 12). لقد نصب هذا الحجر لكي يتذكر هو والشعب اختبارات معونة الرب لهم، فتكون لهم بالإيمان اختبارات في الحاضر والمستقبل.
  • 3- لمَن المعونة؟ : لكي تصل إلينا المعونات الإلهية لا بد أن نشعر بالضعف في أنفسنا فنختبر ما قاله أيوب كيف «أعنتَ مَن لا قوة له وخلصت ذراعًا لا عِزّ لها» (أيوب26: 2). والمؤمن الذي يشعر بالضعف يقول له الرب، مشدِّدًا إياه «تكفيك نعمتي لأن قوّتي في الضعف تكمل» (2كورنثوس12: 9).

    4- أمثلة لمؤمنين وصلت اليهم المعونة: نأخذ من كلمة الله ثلاثة أمثلة لمؤمنين كانوا ملوكًا، وبالرغم من ذلك شعر كل منهم أنه ضعيف، فلجأ إلى الرب، مصدر القوة والمعونة، وكانت النتائج عظيمة ومبهرة.

    مثال

     1- الملك آسا: أتى زارح الكوشي ليحاربه بجيش قوامه مليون جندي وبمركبات ثلاث مئه؛ فشعر آسا بضعفه وعجزه أمام هذا الجيش الكبير، لكنه لم يخُر، بل اتجّه بصلاته لمصدر المعونة وقال: «أيها الرب ليس فرقًا عندك أن تساعد الكثيرين ومن ليس لهم قوة؛ فساعدنا أيها الرب إلهنا لأننا عليك اتكلنا، وباسمك قدمنا على هذا الجيش». هل تعلم قارئي العزيز ما حدث؟ تقول كلمة الرب «فضرب الرب الكوشيين أمام آسا وأمام يهوذا، فهرب الكوشيون، وطردهم آسا والشعب الذي معه إلى جرار، وسقط من الكوشيين حتى لم يكن لهم حي لأنهم انكسروا أمام الرب وأمام جيشه» (اقرأ القصة في 2أخبار14: 8-15).

    يمكنك التواصل معنا على الواتس اذا كنت تحتاج الى المساعدة من هنا